"U.S. soldiers at the scene initially ascribed the killings to Sunni Arab insurgents active in the area, the U.S. military and local residents said. That puzzled villagers, who knew the family was Sunni, Janabi said.""Three months after the incident, two soldiers of the 502nd came forward to say that soldiers of the unit were responsible, a U.S. military official said last week."
No comment...
هناك ٩ تعليقات:
هما اغتصبوها وبعدين قتلوها هى وابوها وامها واتنين اخواتها وبعدين اشعلوا النار فى الجثث.. وبعدين ادعوا ان المقاومة هى اللى عملت كده وبعدين الموضوع كله انكشف واهم جايين بعد تلات شهور يقولوا ان مرتكب الجريمة مختل عقليا .. يعنى تفاحة معطوبة زى " المعطوبين" بتوع ابو غريب
انما باستثناء الحوادث " البسيطة " اللى من النوع ده واللى اصبحت جزء من نسيج الحياة اليومية للعراقيين فكل شىء تمام التمام والشعب العراقى بينعم بالديموقراطية على أصولها والعالم اصبح اكثر امنا والعراق هو النموذح واللى يقول غير كده يبقى عبثى وعنده بارانويا وعنده ضلالات سمعية وبصرية بيسموها الناس العاقلين نظرية المؤامرة والعياذ بالله
فعلا ياجماعة العراق هو النموذج
هى فعلا نموذج للى ممكن طاغية يعملو فى شعبه
قصدك الرئيس الملهم بوش.. لا ياراجل استغفر الله , ده راحل بتاع ربنا.. قلبه ابيااااااااااااض زى اللبن الحليب واديك شايف النعيم اللى عايش فيه العراقيين بعد الذل والعذاب. مؤكد ان اللى اغتصب عبير وقتلها هى واهلها هو الطاغيةالديكتاتور المجرم المتوحش بتاع اسلحة الدمار الشامل
لأ قصدى الرئيس الملهم صدام، لأنه عادى كل جيرانه قمع شعبه وعذبه ونهب ثرواته ثم ذهب ليختبئ فى جحر حيث مكانه الطبيعى. بعد كل هذا كان من الطبيعى أن يأتى فاشى مثل بوش ليقضى على البقيه الباقيه من العراق.
أسباب الهزيمه فى هذه الأمه تأتى من داخلها.
حميل جدا.. بس خد بالك انك بتقول ان بوش" فاشى" وبتتكلم عن "الأمة" وبتقول ان اللى حصل "هزيمة" ومش تحرير وانتصار للديموقراطية زى مابيقول بوش "الفاشى" وده كله كلام موزون وجميل ومحدش يقدر يقول حاجة عنه.. الله ينور عليك. يعنى خلاصة الكلام اننا بنرفض بقوة الطغيان والانظمة الديكتاتورية الداخلية وبنرفض بنفس القوة العدوان الخارجى علينا باسم التحرير ونشر الديموقر اطية. مش كده ولا ايه؟
الأهم من كده انك ماقلتناش رأيك فى اللى حصل لعبير وعائلتها فى المحمودية واللى حصل قبلها فى حديثة والقائم والفلوجة ,.. و.. و.. هل انت شايف ان ده برضه " طبيعى" وعادى ؟ وان احنا لازم نتقبله من غير ما نفتح بقنا
لأننا فى الأصل سبب البلاوى دى كلها ونستاهل كل اللى يجرالنا وعلى نفسها جنت بر اقش؟ ولا لازم نرفع اصواتنا ونحتج ونتضامن مع العراقيين زى مافيه مئات ويمكن آلاف من الكتاب والمفكرين فى كل بلاد العالم بترفع اصواتها ضد الوحشية والفظائع اللى بيواجهها اخواتنا فى العراق؟
بالظبط ...
بمنتهى الوضوح الى حصل لعبير جريمه بشعه لا يمكن أن يتصورها عقل سوي، والأحتلال العسكرى الأمريكى للعراق يجب مقوامته بكل الطرق، والتضامن مع العراق واجب أنسانى قبل ميكون واجب قومى.
وبمنتهى الوضوح برضه الشعوب العربية أذا لم تتسلم زمام امرها وتحكم نفسها بنفسها فهى معرضه لنفس الدما فلا يمكن تصور أن تخضع امه بأكملها لارادة وأهواء شخص واحد، وطالما ظل يحكمنا حكام طغاه لا يستمعون الا لأملاءات أمريكا هنفضل متخلفين ولا نمتلك غير الشجب والأدانة.
وكفايه أنونيمس بأه الناس أتلغبطت :)
أحمد
أشكركم يا جماعة بجد على النقاش.. أنا سعيدة إنكم التقيتم في نقطة في الآخر .(على حسب ما فهمت)
العراق فعلا النموذج. ومسرحية "الحرية والديمقراطية" دي خلاص بطلت وبقت مستفزة ودمها تقيل. وطول ما احنا سامحين لنفسنا أو لحكامنا إنهم يخلوا قوة خارجية زي أمريكا تتحكم فينا وتبيعلنا مشروعها "الديمقراطي" عمرنا ما حنفلح. تغور الديمقراطية لو بالشكل ده!
منوَّر يا شريف وأشكرك على المداخلة. هو ده بالضبط اللي كنت بافكر فيه وانا باقرا الخبر وهو ده اللي بافكر فيه في كل مرة تحصل فيها جريمة من النوع ده. أصل الجرائم عمالة تتكرر وتزداد بشاعة بشكل جنوني! ولسه فيه ناس ليها عين تبشر بالتدخل الأمريكي وتدافع عنه
أنونيموس وأنونيموس أحمد
أشكركم تاني
:)
التفاصيل تذبحنا من الوريد إلى الوريد
ما قاله عم الفتاة لقناة الجزيرة وما كتبته صحيفة واشنطن بوست نقلا عن جار العائلة المنكوبة يكشف عن نية مبيتة لارتكاب الجريمة حتى أن عائلة عبير خططت لإبقائها في منزل الجيران لفترة بعد أن شكت لأمها من تحرش الجنود الأمريكيين بها عند نقطة التفتيش
فقط تخيلوا حجم الجريمة وماذا لو كانت تمس لا قدر الله أحداً تعرفونه لتدركوا المأساة التي يعيشها العراقيون.. وقد نعيشها لو واصل الظالمون تسليمنا إلى أمريكا بسوء إدارتهم لأوطاننا
المشكلة إن الناس بتنسى ، واللي حصل ده بيحصل تقريبا بصفة دورية ، سواء تم الاعلان عنه أو لم يتم ، لكن قوليلي ، مين عمل إيه ، حكام ولا محكومين
إرسال تعليق