حسام فخر مؤلف مجموعة "وجوه نيو يورك" ورواية "يا عزيز عيني" بقى عنده بلوج! ألف مبروك يا حسام! ما ينفعش تنشرلنا واحدة من مجموعة "حكايات أمينة" تصبيرة كده لحد ما تتنشر؟
أولاً أشكرك جداً على التنويه وكل الحاجات التانية اللي عملتيها للبلوج بتاعي.. ثانياً أشكر عمرو عبد العليم جداً جداً عشان عمل البلوج بتاعي!! زي ما قلت لك أنا عادةً مخي مش تخين أوي بس موضوع البلوج ده متربس معايا مش عارف ليه!! ربنا يخليكو إنت وعمرو.. ُثالثاً أشكر كل اللي زاروا تدوينة "الكايرواني" على تعليقاتهم الكريمة وحاكون سعيد وشاكر لكل من يعمل Link. أخيراً بالنسبة ل "حكايات أمينة" يا سمسمة فأنا والله باحاول أحط أجزاء منها مع كام أقصوصة جديدة بس كما ترين في النقطة "ثانياً" فيه شوية تربسة على خفيف..
هناك ٨ تعليقات:
سامية
البلوج بتاعك وبتاع حدوتة.. وناس تانية مميزة كدة.. بحبه قوى مش بس عشان الامتاع جوة.. بس عشان كل شوية بتفتحوا عيونى على عالم تانى معرفش ازاى معرفوش
ادينى سمعت أخيرا عن "حسام فخر" ومجموعة "وجوه نيويورك"
متشكرة فعلا
شكرا على التنويه :)
قريت مجموعة وجوه نيويوك وعجبتني، بس صديق استعارها وضيعها ! دي فرصة اني اقرا لحسام تاني.
يا سامية:
أولاً أشكرك جداً على التنويه وكل الحاجات التانية اللي عملتيها للبلوج بتاعي..
ثانياً أشكر عمرو عبد العليم جداً جداً عشان عمل البلوج بتاعي!! زي ما قلت لك أنا عادةً مخي مش تخين أوي بس موضوع البلوج ده متربس معايا مش عارف ليه!! ربنا يخليكو إنت وعمرو..
ُثالثاً أشكر كل اللي زاروا تدوينة "الكايرواني" على تعليقاتهم الكريمة وحاكون سعيد وشاكر لكل من يعمل Link.
أخيراً بالنسبة ل "حكايات أمينة" يا سمسمة فأنا والله باحاول أحط أجزاء منها مع كام أقصوصة جديدة بس كما ترين في النقطة "ثانياً" فيه شوية تربسة على خفيف..
لست أدري: والله انت كلك ذوق! ولا شكر على واجب يا ستي
:)
محمد: نظريا المفروض ان دار ميريت نزلت طبعة تانية بس مش متأكدة
يا حسام: أنا بعت لك إيميل، وصل؟
نفسى اسمع اكتر على بعض الكتاب الجد وخاصة القصة والرواية
مبروك لحسام ومبروك لنا اكتشاف المدونة بتاعتك
زورينى
مدونته ظريفه علي فكره شكرا ....
جميل جميل جميل :)
شكرا يا سامية!
بقالك كتير ما كتبتيش ليه!؟
أي خدمة يا جماعة :)
والله يا محمود مش عارفة.. يمكن عشان عندي حالة قراية اليومين دول وانا لما باقرا كتير باقعد فترة كدة مش عارفة أكتب. مرحلة استقبال يعني
على العموم إدعيلنا برضه يمكن ربنا يبعت! :)
منوَّرني دايما يا محمود
إرسال تعليق