نقولها تاني: القضية مش قضية كنيسة ولا أزهر ومش قضية إعلام وقعدات صلح والمصريين محتاجين يقعدوا مع بعض ويفهموا بعض. مش هو ده الموضوع!
المسألة تتحل بطريقة أسهل وأسرع وأكثر منطقية من كل ده: تجرييييييييييم تعريض الأمن القومي للخطر! أن يتم وضع قانون حاسم ضد كل من يعرض الأمن القومي للخطر لما السلفيين يروحوا يحاصروا الكتدرائية دي مش بلطجة؟؟؟ والتدخل في القضاء والقانون مش بلطجة؟؟ وقطع ودان الناس وحرق البيوت مش بلطجة؟؟ وإيه أخطر على الثورة ، المظاهرات "الفئوية" ولا الفتنة الطائفية؟؟
مافيش أي أولويات أهم من الموضوع ده. ومافيش أي حاجة أخطر على بلدنا منه والمسألة مافيهاش هزار وما تحتملش انتظار!
يا عسكري يا حامينا والمفروض حامي ثورتنا... يا حكومة شرف اللي احنا عمالين نقاوح مع نفسنا عشان ما نفقدش ثقتنا فيها:
عايزين قانون لحماية الأمن القومي من الفتنة!!!!!!!!!!
هناك تعليق واحد:
في معرض حديثك عن أمين حداد تحدثت عن (الأباء الأخرون غير الجينيين ) .. حسناً .. يسرني أن أخبرك بأن أبوك الجيني هو بالنسبة لي واحد من هولاء الأباء غير الجينيين .. فقد كنت في الخامسة من عمري (عمري الأن ثمانية وأربعين عاماً) حين كنت لا أبدأ يومي إلا بمطالعة مربعه الكاريكاتوري في جريدة الأهرام وقد أخذت وقتاً طويلاً لأتبين أن توقيعه على رسومة لم يكن (فراشة مرسومة) بل كان إسمه شخصياً .. أكتفي بهذا القدر حتى لا أطيل عليك وأدعوك مسروراً لزيارة مدونتي وبها كل شيء عني وعن لوحاتي .. أه .. نسيت أن أخبرك بأني فنان تشكيلي بالإضافة لكوني طبيباً أخصائياً للأطفال
إرسال تعليق