كل ما آجي أخاف واترعب ... ألاقيني باقول: لأ مش ممكن... أكيد الموضوع مُعطَى أكبر من حجمه... أكيد الناس دي فيه حد مقومهم... أكيد فيه لعب...
بس دي فعلا مصيبة! حتى لو الناس دي حد قومها... ده كده المصيبة أكبر! ده معناه ان احنا ممكن يتعمل فينا أي حاجة!
أخاف؟ طيب أخاف ازاي وانا مؤمنة إن إيماننا بنفسنا وبأهل بلدنا من غيره لا يمكن نتقدم ؟ خوفي ده بيساهم بشكل غير مباشر في إضعافنا... فقدان الأمل فينا أكيد مش في مصلحتنا. وبعدين خوفي ده معناه ان انا مصدقة!
يمكن انا فعلا مصدقة؟
يمكن المفروض اترعب!
ربنا يستر
هناك ٧ تعليقات:
فعلاً. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يُقال: ربنا يستر...
بس هيستر إزاي لو إحنا ما عملناش حاجة؟
انا خايف تكون دى البداية
بس الواضح ان الموضوع متمهد ليه مسبقا
بس مهما كان التمهيد
رد فعل الطرفين غير متوقع بالمرة
يعنى فعلا زى ما بتقولوا
ربنا يستر
محدش قال يستر من غير ما نعمل حاجة... بس لما نفهم الأول إيه اللي بيحصل.
ـ"محدش قال يستر من غير ما نعمل حاجة"
مانا برضه ما قلتش إنّ حد قال كده.
أنا كنت باحاول أقول: "ما بقاش ينفع بس نزعل ونسكت"، وكنت تقريباً باقول ده لنفسي.
لو فيه أي حاجة تتعمل، ياريت تقترحي
يا سامية أنا شفت مقطع من المسرحية
مين مقوم الناس غير اللي اتعمل فعلا؟!
في مقال السبت لعزت السعدني في جريدة الأهرام استضاف قسيس كبير (تم عزله بواسطة الكنيسة لاحقا) والقسيس قال ان المسرحية مسيئة فعلا
وفي نفس المقالة كان رأي الدكتور على جمعه مفتي الديار المصرية بيقول انه شافها (ومينفعش في مصبه ده يكدب) وقال انها عمل سيء جدا
ياريت منضحكش على نفسنا
يا سيدي المجهول، هو أنا قلت انها ما اتعرضتش لا سمح الله؟ أنا عارفة إنها اتعرضت وانها مسيئة لإني شفتها والبوست دي قديمة، أنا كتبتها في لحظة الصدمة من تداعيات ما حدث بشكل عام ولا أعتقد ان فيها أي ضحك على النفس زي ما حضرتك بتقول! معظم الناس كانت مذهولة ومخضوضة
إرسال تعليق