Ultima Rosa - محاولات سامية

En mi tierra desierta... eres la ultima rosa

١٨ يناير ٢٠٠٧

رحلت وداد متري ورحلت معها الحكايات

بكيت فيها جدتي التي لم أتعرف عليها إلا من خلالها، فكتبت عنهما وإليهما أول محاولة لي باللغة العربية. وها أنا اليوم أبكيهما معاً... فماذا أكتب؟
مرسلة بواسطة سامية جاهين في ١/١٨/٢٠٠٧ ٠٩:٤٥:٠٠ م هناك ١٨ تعليقًا:
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
رسائل أحدث رسائل أقدم الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: الرسائل (Atom)

المتابعون

المساهمون

  • سامية جاهين
  • عمرو

أرشيف المدونة الإلكترونية

  • ◄  2013 (1)
    • ◄  ديسمبر (1)
  • ◄  2012 (7)
    • ◄  أكتوبر (2)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  مايو (3)
    • ◄  يناير (1)
  • ◄  2011 (58)
    • ◄  ديسمبر (2)
    • ◄  نوفمبر (1)
    • ◄  أكتوبر (2)
    • ◄  سبتمبر (7)
    • ◄  أغسطس (5)
    • ◄  يوليو (7)
    • ◄  يونيو (9)
    • ◄  مايو (5)
    • ◄  أبريل (4)
    • ◄  مارس (14)
    • ◄  فبراير (1)
    • ◄  يناير (1)
  • ◄  2009 (4)
    • ◄  نوفمبر (3)
    • ◄  أبريل (1)
  • ▼  2007 (8)
    • ◄  سبتمبر (1)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  مارس (3)
    • ◄  فبراير (2)
    • ▼  يناير (1)
      • رحلت وداد متري ورحلت معها الحكايات
  • ◄  2006 (31)
    • ◄  ديسمبر (3)
    • ◄  نوفمبر (3)
    • ◄  أكتوبر (2)
    • ◄  سبتمبر (3)
    • ◄  أغسطس (4)
    • ◄  يوليو (7)
    • ◄  يونيو (1)
    • ◄  مايو (1)
    • ◄  أبريل (3)
    • ◄  مارس (1)
    • ◄  فبراير (2)
    • ◄  يناير (1)
  • ◄  2005 (37)
    • ◄  ديسمبر (6)
    • ◄  نوفمبر (6)
    • ◄  أكتوبر (6)
    • ◄  سبتمبر (4)
    • ◄  أغسطس (3)
    • ◄  يوليو (1)
    • ◄  يونيو (3)
    • ◄  مايو (4)
    • ◄  أبريل (1)
    • ◄  مارس (1)
    • ◄  فبراير (2)
  • ◄  2004 (3)
    • ◄  ديسمبر (3)
المظهر: نافذة الصورة. يتم التشغيل بواسطة Blogger.