أحب الصور. كل الصور .
أحب الصور التي تأخذني إلى أماكن لم أزرها، وأحب الصور التي تنقل لي شعور من التقطته العدسة في لحظة معينة...وأكثر من كل ذلك أحب الصور التي تحكي لي ما يحس به المصور في لحظة التصوير.
أحب الحَكْي جداً.
أحب الحكي والحكواتية والحكايات. الحقيقية منها والمؤلفة. أكثر حكاية أستمتع بها هي تلك التي يحكيها صاحبها وعيناه لا تفارقان من يحكي له، يستقي من عينيه الأحداث ويُلبِس شخصيات القصة رداء يناسب الجو العام في لحظة الحكي، يضبط إيقاع الأحداث حسب تجاوب المتلقي.
أحب الصور وحكايات الصور.
جلس خالد الخميسي في غرفة معيشتنا يفرجنا على صور "مروي" ويحكي لنا عن تلك الحضارة العظيمة التي ازدهرت ما بين القرن الخامس ق.م والقرن الرابع م. شمال الشلال السادس في السودان. سلك خالد للوصول إلى مروي نفس الطريق الذي سلكه قبله بنحو مائتي عام الفرنسي "فردريك كايو" أول من أرخ لهذه الحضارة. بدأ طريقه من واحة سيوة إلى البحرية ثم الفرافرة، ومنها إلى الداخلة، ومرورا بالخارجة، وصولا إلى وادي النيل، وانتهاءً بالخرطوم ومن هناك قطع حوالي ثلاثمائة كيلومتر حتى بلغ مروي ... إحدى أجمل بقاع الأرض.
أحب الصور التي تأخذني إلى أماكن لم أزرها، وأحب الصور التي تنقل لي شعور من التقطته العدسة في لحظة معينة...وأكثر من كل ذلك أحب الصور التي تحكي لي ما يحس به المصور في لحظة التصوير.
أحب الحَكْي جداً.
أحب الحكي والحكواتية والحكايات. الحقيقية منها والمؤلفة. أكثر حكاية أستمتع بها هي تلك التي يحكيها صاحبها وعيناه لا تفارقان من يحكي له، يستقي من عينيه الأحداث ويُلبِس شخصيات القصة رداء يناسب الجو العام في لحظة الحكي، يضبط إيقاع الأحداث حسب تجاوب المتلقي.
أحب الصور وحكايات الصور.
جلس خالد الخميسي في غرفة معيشتنا يفرجنا على صور "مروي" ويحكي لنا عن تلك الحضارة العظيمة التي ازدهرت ما بين القرن الخامس ق.م والقرن الرابع م. شمال الشلال السادس في السودان. سلك خالد للوصول إلى مروي نفس الطريق الذي سلكه قبله بنحو مائتي عام الفرنسي "فردريك كايو" أول من أرخ لهذه الحضارة. بدأ طريقه من واحة سيوة إلى البحرية ثم الفرافرة، ومنها إلى الداخلة، ومرورا بالخارجة، وصولا إلى وادي النيل، وانتهاءً بالخرطوم ومن هناك قطع حوالي ثلاثمائة كيلومتر حتى بلغ مروي ... إحدى أجمل بقاع الأرض.
لن أفسد عليكم قصة لا تروى إلا بمصاحبة الصور. خالد الخميسي سيعرض صوره ويحكي عنها في ساقية الصاوي قريباً: